١) الضرب على الوجه يقتل ٣٠٠-٤٠٠ خلية عصبية في الدماغ المسح على الرأس يخلق خلايا دماغية جديدة
٢) الألعاب الإلكترونية تقتل الذكاء الإجتماعي والذكاء اللغوي تسبب نزيف الدماغ لشدة التركيز استهلاك خلايا الدماغ قبل أوانها وعندما يكبر يفتقد بعض المهارات في المدينة مركز خاص باسم ضحايا الإلكترونيات : عدد كبير من الأطفال في غيبوبة من الألعاب الإلكترونية
٣) السخرية من الأم أمام إبنها يجعل الطفل يركن للإنطواء والخوف والتوقف عن التفكير السليم لأن الطفل يستمد الموهبة من أمه حسب آخر الدراسات
٤) السخرية من أفكار الطفل والتعليق الغير تربوي على مايقدمه من إنتاج وتقدم وبذلك تصبح الدافعية لديه متدنية
٥) قفل باب الحوار مع الطفل منذ الصغر بحكم العادات التقاليد الخاطئة وبذلك يتم قتل الذكاء اللغوي والإجتماعي لديه تهميش الأطفال وأمرهم بالسكوت وتعنيفهم في المناسبات مثلاً
٦) الإقلال من شرب الماء بالذات أثناء التعليم الدماغ يتكون من ٨٥٪ من الماء يجب كل خمس وأربعون دقيقة شرب كوب من الماء ( أوقنينة صغيرة ) إذا لم يشرب يصدر الجسم حركات لاإرادية ( كحة - عطس - يحرك الكرسي- يسحب الطاولة ،، يظهر للمربي أنه يفتعل الإزعاج )
٧) عدم تناول وجبة الإفطار الناس الذين لايتناولون وجبة الإفطار سوف ينخفض معدل سكر الدم لديهم هذا يقود إلى عدم وصول غذاء كاف لخلايا المخ ممايؤدي إلى إنحلالها الحذر من الوجبات السريعة
٨) التعليم بالتلقين وعدم مراعاة ميول وقدرات الطالب
٩) عدم تمكين الأطفال من عيش طفولتهم الطبيعية وإغراقهم في الأنشطة التعليمية الكتابة على الجدران سببها عدم التمكين من الكتابة الحرة في السنين الأولى
١٠) إلزام الطفل تصغير خطه في المرحلة الإبتدائية الخط الكبير يرمز للثقة بالنفس والأمان
موضوع: اسباب و دلائل علي عناد و تهور طفلك 18/7/2013, 14:15
اسباب و دلائل علي عناد و تهور طفلك
إذا كان عمر طفلكما ثلاث سنوات، فلا تتفاجئا إذا بدأ بالتعبير عن إستقلاليته بطريقة متمردة. في هذا العمر، يدرك الطفل وجوده وتميزه، ويجب على الام والاب قبول هذه الحقيقة لأنها مرحلة من مراحل نمو الطفل. واثناء هذه المرحلة، يجب أن تقدما المساعدة والنصح والارشاد للطفل ولا تقوما بمعاقبته فقط، فأنتما اصدقاء ويجب أن تكسبا احترام وثقة طفلكما في هذه المرحلة المبكرة. ما هي مدة هذه الفترة؟ تعتبر “أزمة الثلاث سنوات”، مفهوم كلاسيكي في علم النفس، وليس لها حدود واضحة. فقد تدوم عادة من النصف الثاني من السنة الثالثة إلى النصف الأول من السنة الرابعة. وهذه الازمة ظاهرة طبيعية في تطور عقل الطفل؛ وعلى عكس الفترات المستقرة، لن تدوم هذه الازمة لوقت طويل – ربما، بضعة شهور فقط – ويمكن أن تحدث بدرجات متفاوتة. 7 إشارات وأعراض لأزمة هوية الطفل: 1. رد الفعل السلبي على كل شيء. 2. العناد (يصر الطفل على شيء ليس لأنه يريده بل لأن شخص ما منعه من استعماله أو اللعب به. 3. عدم تطبيق معايير التعليم العامة، ونظام العلاقات، واسلوب حياة العائلة. 4. رغبة الطفل في عمل كل شيء بشكل مستقل. 5. الإحتجاج أو الشغب في محاول للتأكيد على الاستقلالية عن طريق النزاعات المتكررة مع الأباء والاشقاء. 6. اتلاف الممتلكات (يفقد كل شيء قيمته في نظر الطفل، بالرغم من أنه كان مألوفا وعزيزا عليه.) 7. ميل للإستبداد (يجعل الطفل الأباء يعملون كل شيء له مثلا يطالب بأن تطعمه امه بنفسها). الاسباب: أسباب السلبية، والعناد، والاستقلالية والأعراض السلوكية الأخرى يمكن أن تكون مرتبطة بمحاولة تعريف الطفل بنفسه كشخص مستقل، يمتلك قوة إرادة. أما العلاقة الاستبدادية مع البالغين فقد يكون سببها وجود نموذج إستبدادي للتفاعل في العائلة، تقييد حرية الطفل والعقوبات المتكررة، والضغط على شخصية الطفل يمكن أن تجعله ناقما باحثا عن السيطرة لإيقاف هذه الضغوطات. كيف نعالج عناد الطفل الصغير؟ أثناء فترة الأزمة ، يمكن أن يكون الطفل مزاجي، لذا انت بحاجة الى توجيه طاقتها على نحو مختلف. ساعد طفلك بتخفيف العناد عن طريق تعليمه المشاركة. يجب أن يكون سلوك الطفل ذو مغزى. شجع إستقلالية طفلك: الأطفال بعمر ثلاثة سنوات قادرون على المساعدة. على سبيل المثال، خصص له مهام يحبها مثل ترتيب المائدة.
اسباب و دلائل علي عناد و تهور طفلكشكرااسباب و دلائل علي عناد و تهور طفلك